المجموعه الهرميه للملك خفرع
كانت الأهرام تشيد عادة داخل مجموعة جنائزية تضم عدة منشآت. وكان الجدار المحيط يشيد عادة
من الطوب اللبن ويحتضن المجموعة بكاملها.
وكان معبد الوادي يعد المدخل الرئيسي للمجموعة وساحة استقبال للملك الحي عند حضوره
لتفقد الأعمال، كما كانت تؤدى به الطقوس الجنائزية للملك المتوفى؛ وربما يجرى له التحنيط أيضا.
وكان الطريق الصاعد يصل بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي، وكان سقف هذا الطريق مفتوحا في
المجموعات الهرمية المبكرة ثم كان كثيرا ما يغطى في الأزمنة اللاحقة بسقف به فتحة مستطيلة
فى وسطه تسمح بدخول قليل من الضوء.
وكانت الشعائر الدينية الختامية للملك المتوفى تؤدى في المعبد الجنائزي والمقاصير الدينية؛ قبل
أن ينقل جثمانه إلى مدفنه داخل الهرم.
وقد خصصت حفر في الأرض لكي تضم المراكب التي كانت تستخدم في نقل الجثمان الملكي
والأثاث الجنائزي؛ بعد أن تفك وترص بداخل الحفر، لكي يستخدمها الملك بالدار الآخرة - ولتجواله
في عالم الموتى: أو مصاحبا لرب الشمس.
وكان الملك المتوفى يدفن بالهرم - أى المقبرة الملكية؛ إما في داخله أو تحته.
وكان الهرم يشيد كمقبرة ملكية أو كأثر، ولم يكن له أي استخدام آخر
يقع معبد الوادي للملك خفرع على حافة الوادي القريب من قرية نزلة السمان، ويواجه الشرق حيث
يوجد ميناء كان متصلا بمرفأ. ومعبد الوادي هو أكثر أبنية المجموعة الجنائزية الخاصة بالملك اكتمالا،
فيما عدا السقف.
مداخل المعبد كانت مغلقة بأبواب ضخمة، يعتقد أنها من خشب الأرز، بين المدخلين دهليز، عثر
مارييت فيه على تمثال رائع للملك خفرع معروض حاليا في المتحف المصري، ومن الدهليز باب
يقود إلى أكبر قاعات المعبد.
ويحمل سقف المعبد بواسطة ستة عشر عامودا جرانيتيا لا يزال العديد منهم في حالة جيدة. ومن
المعروف أنه كان يوجد فجوات في الأرضية، معدة خصيصا لتثبيت وإقامة ثلاثة وعشرين تمثالا ملكيا.
ويعتقد أن عمليات غسل وتحنيط الملك كانت تقام بداخل المعبد، بالإضافة إلى الطقوس والصلوات.
ويقع المعبد في شرق الهرم، ومن الواضح أنه كان معبداً رائعاً صنع من الحجر الكلسي وغطى بكتل
من الجرانيت تغطي الجدران والأرض والسقف، مدخله يؤدي إلى ردهة ثم إلى البلاط. معبد الوادي:
المدخل يؤدي إلى دهليز ثم إلى قاعة بشكل حرف T تحتوي على 16 عموداً من الغرانيت ارتفاعها
حوالي أربعة أمتار. القاعة كانت مرصوفة. الجدران خططت بـ 23 تمثالاً لخفرع
كانت الأهرام تشيد عادة داخل مجموعة جنائزية تضم عدة منشآت. وكان الجدار المحيط يشيد عادة
من الطوب اللبن ويحتضن المجموعة بكاملها.
وكان معبد الوادي يعد المدخل الرئيسي للمجموعة وساحة استقبال للملك الحي عند حضوره
لتفقد الأعمال، كما كانت تؤدى به الطقوس الجنائزية للملك المتوفى؛ وربما يجرى له التحنيط أيضا.
وكان الطريق الصاعد يصل بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي، وكان سقف هذا الطريق مفتوحا في
المجموعات الهرمية المبكرة ثم كان كثيرا ما يغطى في الأزمنة اللاحقة بسقف به فتحة مستطيلة
فى وسطه تسمح بدخول قليل من الضوء.
وكانت الشعائر الدينية الختامية للملك المتوفى تؤدى في المعبد الجنائزي والمقاصير الدينية؛ قبل
أن ينقل جثمانه إلى مدفنه داخل الهرم.
وقد خصصت حفر في الأرض لكي تضم المراكب التي كانت تستخدم في نقل الجثمان الملكي
والأثاث الجنائزي؛ بعد أن تفك وترص بداخل الحفر، لكي يستخدمها الملك بالدار الآخرة - ولتجواله
في عالم الموتى: أو مصاحبا لرب الشمس.
وكان الملك المتوفى يدفن بالهرم - أى المقبرة الملكية؛ إما في داخله أو تحته.
وكان الهرم يشيد كمقبرة ملكية أو كأثر، ولم يكن له أي استخدام آخر
يقع معبد الوادي للملك خفرع على حافة الوادي القريب من قرية نزلة السمان، ويواجه الشرق حيث
يوجد ميناء كان متصلا بمرفأ. ومعبد الوادي هو أكثر أبنية المجموعة الجنائزية الخاصة بالملك اكتمالا،
فيما عدا السقف.
مداخل المعبد كانت مغلقة بأبواب ضخمة، يعتقد أنها من خشب الأرز، بين المدخلين دهليز، عثر
مارييت فيه على تمثال رائع للملك خفرع معروض حاليا في المتحف المصري، ومن الدهليز باب
يقود إلى أكبر قاعات المعبد.
ويحمل سقف المعبد بواسطة ستة عشر عامودا جرانيتيا لا يزال العديد منهم في حالة جيدة. ومن
المعروف أنه كان يوجد فجوات في الأرضية، معدة خصيصا لتثبيت وإقامة ثلاثة وعشرين تمثالا ملكيا.
ويعتقد أن عمليات غسل وتحنيط الملك كانت تقام بداخل المعبد، بالإضافة إلى الطقوس والصلوات.
ويقع المعبد في شرق الهرم، ومن الواضح أنه كان معبداً رائعاً صنع من الحجر الكلسي وغطى بكتل
من الجرانيت تغطي الجدران والأرض والسقف، مدخله يؤدي إلى ردهة ثم إلى البلاط. معبد الوادي:
المدخل يؤدي إلى دهليز ثم إلى قاعة بشكل حرف T تحتوي على 16 عموداً من الغرانيت ارتفاعها
حوالي أربعة أمتار. القاعة كانت مرصوفة. الجدران خططت بـ 23 تمثالاً لخفرع