لماذا البحر للهموم والسماء
للعشاق ؟
البحــــــر00000
عنده ولجت ..
وعلى شواطئه ركنت ..
أمواجه الصارمه تذكرني بشمخ وكبرياء تلك الحياه
التي لايمكن أن تخضع لأي مخلوق ..
رغم أنه أضحك الصغارلكنه أبكى الكبار ..
رغم أنه غدربأرواح الملايين ,, إلا أنه غسل دموع أرواح ملايين أخرى ..
كم أنت عميق أيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كعمق مشاكلنا ..
كم هو حجمك الكبير كحجم ذنوبنا ..
ذلك المكان الواسع الذي يحوي أسرار المهمومين
كم أتمنى أن يكون لبشر منا كأمانته ..
تُـلقي له همومك في أحشائه وتودعه سرك ،
ومن أراد أن ينبش سرك في أعماقه فسيغرقه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..!!
ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي هو في
كامن الغموض
فلا تعلم كيف هي أمواجه أهي تتراقص فرحاً مع أولئك الأطفال
أم أنها ثائرة وتشتد غضبا لحزنك ؟
لاتعلم لا أنا أو أنت ..!
فالأطفال يترنمون حول رماله الذهبيه ظناً منهم أنه يشاركهم بأمواجه فرحتهم
..
والمهموم يبكي بحسره عند قبول كل موجه ثائره ظناً منه أنه يشاطره همه
بثورانه ..
هل رأيت كم هو غامض.. ؟
على عكس ذلك ( السمــا ء) نجد تلك السماء التي تطبع قبلاتها على ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
لنجد تلك السماء التي تلبس الماساتها و مجوهراتها في الليل الداكن حينما
تبرق تلك
الألماسات (النجوم)...
تلك السماء التي هي مأوى لكل عاشق في كل ليله ..
فكان العاشق يشاطر همومه للقمر وجيرانه النجوم ..
فيلبث صامتاً هادئاً ..
ولأن القمر هو رمز الجمال فكان العاشق ينظر لمحبوبه بأنه القمر ..
- - - - -
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللجوء للبحر
لا غيره لمشاطرته همومنا ؟
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رمزاً للحزن وصوره
نرسمها للتعبير عن الحزن لا للفرح ؟؟
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمهموم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للعاشق ؟
بمعنـى
[ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المهموم يشكي
أو يذهب للبحر بدلاً من البَر]
[ ولماذا العاشق ينظر للسماء ويعد نجومها]
[ بدلاً من النظر للأرض وعد أزهارها ]
تحياتي
للعشاق ؟
البحــــــر00000
عنده ولجت ..
وعلى شواطئه ركنت ..
أمواجه الصارمه تذكرني بشمخ وكبرياء تلك الحياه
التي لايمكن أن تخضع لأي مخلوق ..
رغم أنه أضحك الصغارلكنه أبكى الكبار ..
رغم أنه غدربأرواح الملايين ,, إلا أنه غسل دموع أرواح ملايين أخرى ..
كم أنت عميق أيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كعمق مشاكلنا ..
كم هو حجمك الكبير كحجم ذنوبنا ..
ذلك المكان الواسع الذي يحوي أسرار المهمومين
كم أتمنى أن يكون لبشر منا كأمانته ..
تُـلقي له همومك في أحشائه وتودعه سرك ،
ومن أراد أن ينبش سرك في أعماقه فسيغرقه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..!!
ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي هو في
كامن الغموض
فلا تعلم كيف هي أمواجه أهي تتراقص فرحاً مع أولئك الأطفال
أم أنها ثائرة وتشتد غضبا لحزنك ؟
لاتعلم لا أنا أو أنت ..!
فالأطفال يترنمون حول رماله الذهبيه ظناً منهم أنه يشاركهم بأمواجه فرحتهم
..
والمهموم يبكي بحسره عند قبول كل موجه ثائره ظناً منه أنه يشاطره همه
بثورانه ..
هل رأيت كم هو غامض.. ؟
على عكس ذلك ( السمــا ء) نجد تلك السماء التي تطبع قبلاتها على ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..
لنجد تلك السماء التي تلبس الماساتها و مجوهراتها في الليل الداكن حينما
تبرق تلك
الألماسات (النجوم)...
تلك السماء التي هي مأوى لكل عاشق في كل ليله ..
فكان العاشق يشاطر همومه للقمر وجيرانه النجوم ..
فيلبث صامتاً هادئاً ..
ولأن القمر هو رمز الجمال فكان العاشق ينظر لمحبوبه بأنه القمر ..
- - - - -
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللجوء للبحر
لا غيره لمشاطرته همومنا ؟
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رمزاً للحزن وصوره
نرسمها للتعبير عن الحزن لا للفرح ؟؟
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمهموم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للعاشق ؟
بمعنـى
[ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المهموم يشكي
أو يذهب للبحر بدلاً من البَر]
[ ولماذا العاشق ينظر للسماء ويعد نجومها]
[ بدلاً من النظر للأرض وعد أزهارها ]
تحياتي