تعلّم اللياقة الذهنية إلكترونياً
أُطلق أخيراً أول موقع لـ“اللياقة الذهنية” على شبكة الإنترنت، وجاء في تعريفه أنه يهدف إلى “تحسين مستوى التفكير والتركيز عند الناس ومساعدتهم على حل المعضلات التي قد تواجههم في حياتهم اليومية”.
ويخصص الموقع الإلكتروني (www.sharpbrain.com) مدربين شخصيين للمشتركين الذين يتعيّن عليهم حل سلسلة من التمارين الذهنية. ويتيح الموقع الأميركي الفرصة لزواره للاطلاع على مئات المقالات والمقابلات مع كبار الاختصاصيين في هذا المجال.
وقال مؤسس الموقع ألفارو فرناندز “يدرك الناس الآن أن اللياقة الذهنية لا تقل أهمية عن لياقة الجسم”، مضيفاً “نتوقع إقبالاً شديداً على هذا النوع من التمارين مشابهاً للإقبال الذي شهدته الأندية الرياضية في سبعينيات القرن الماضي”.
ويطلب من زوار الموقع تعبئة طلب لمعرفة الأهداف التي يتوخّونها من وراء برنامج اللياقة الذهنية من أجل مساعدتهم على تحقيقها، ويشبه هذا التدبير ما تعتمده الأندية الرياضية التي تطلب من المنتسبين الجدد إليها تعبئة استمارة يحددون فيها الأهداف التي دفعتهم إلى خيار القيام بتدريبات جسدية.
وقال المسؤولون عن الموقع إنهم يجرون في البداية تقويماً للمشترك الجديد لمعرفة الفصول التي يجب أن يتابعها، مشيرين إلى أن فترة التدريب تختلف من شخص إلى آخر، لكن على المشترك القيام بهذه التمارين لحوالى نصف ساعة يومياً، 3 مرات أسبوعياً حداً أدنى.
وفي الموقع وصلات مخصصة لألعاب كمبيوتر متنوعة، وأخرى للتسلية، وخصص الموقع أبواباً للنصائح المالية والمصرفية والاقتصادية، وأخرى للباحثين عن أصدقاء جدد أو شريك الحياة، وثمة وصلة للعازبين المسيحيين وأخرى للعازبين اليهود. ويهتم الموقع بالأمور التي يستخدمها الأميركيون في حياتهم اليومية كبيع السيارات وأثاث المنزل وبوالص التأمين الصحي، وتبادل آلات الهواتف الخلوية.
أُطلق أخيراً أول موقع لـ“اللياقة الذهنية” على شبكة الإنترنت، وجاء في تعريفه أنه يهدف إلى “تحسين مستوى التفكير والتركيز عند الناس ومساعدتهم على حل المعضلات التي قد تواجههم في حياتهم اليومية”.
ويخصص الموقع الإلكتروني (www.sharpbrain.com) مدربين شخصيين للمشتركين الذين يتعيّن عليهم حل سلسلة من التمارين الذهنية. ويتيح الموقع الأميركي الفرصة لزواره للاطلاع على مئات المقالات والمقابلات مع كبار الاختصاصيين في هذا المجال.
وقال مؤسس الموقع ألفارو فرناندز “يدرك الناس الآن أن اللياقة الذهنية لا تقل أهمية عن لياقة الجسم”، مضيفاً “نتوقع إقبالاً شديداً على هذا النوع من التمارين مشابهاً للإقبال الذي شهدته الأندية الرياضية في سبعينيات القرن الماضي”.
ويطلب من زوار الموقع تعبئة طلب لمعرفة الأهداف التي يتوخّونها من وراء برنامج اللياقة الذهنية من أجل مساعدتهم على تحقيقها، ويشبه هذا التدبير ما تعتمده الأندية الرياضية التي تطلب من المنتسبين الجدد إليها تعبئة استمارة يحددون فيها الأهداف التي دفعتهم إلى خيار القيام بتدريبات جسدية.
وقال المسؤولون عن الموقع إنهم يجرون في البداية تقويماً للمشترك الجديد لمعرفة الفصول التي يجب أن يتابعها، مشيرين إلى أن فترة التدريب تختلف من شخص إلى آخر، لكن على المشترك القيام بهذه التمارين لحوالى نصف ساعة يومياً، 3 مرات أسبوعياً حداً أدنى.
وفي الموقع وصلات مخصصة لألعاب كمبيوتر متنوعة، وأخرى للتسلية، وخصص الموقع أبواباً للنصائح المالية والمصرفية والاقتصادية، وأخرى للباحثين عن أصدقاء جدد أو شريك الحياة، وثمة وصلة للعازبين المسيحيين وأخرى للعازبين اليهود. ويهتم الموقع بالأمور التي يستخدمها الأميركيون في حياتهم اليومية كبيع السيارات وأثاث المنزل وبوالص التأمين الصحي، وتبادل آلات الهواتف الخلوية.
