حمامة
تقف
فى حادثة قتل عجيبة على جثة القتيل
حادثة قتل عجيبة
وغريبة وبشعة شاهدتها اليوم
فى برنامج من الجانى
تفاصيل
الجريمة
إن اشقاء لديهم أخت متزوجة
وحدثت مشكلة مع اختهم وأخوات زوجها
وذهب أخواتها لكى يعالجوا المشكلة مع أختهم
واخوات زوجها كما يحدث فى أى مشكلة
ولكن تفاقمت
المشكلة واغلق عليهم اخوه الزوج الباب بالقفل عقابا لهم لتدخلهم فاستعانوا
ببعض الاصدقاء من خلال المحمول لكى يخرجوهم من محبسهم هذا الذى وضعهم فيه
اخوة زوج اختهم
وظلت المشكلة قائمة حتى توفت
حماة الاخت وذهب الاخوة لاداء واجب العزاء فى المقابر ولكن الاخوة الاعداء
كانوا متربصين بالاسلحة البيضاء لاهل زوجة اخيهم 0
وفى المقابر ترك الاخوة
الاعداء عزاء امهم وتركوا الناس يدفنوا امهم لكى يقوموا بهجوم مفاجئ على
اخوة الزوجة فى المقابر وكانوا ثلاثة اخوة واب يشاركون فى اداء واجب العزاء
تنبه الاب الى ان هناك مكيدة فاخذ احد الابناء ورجع قافلا الى بيته كى
يطمئن على ابناءة الاثنين الاخريين ولكنهم كانوا قد وقعوا فى الفخ فطاردهم
الاشقياء بالاسلحة البيضاء فهرب الاكبر واستتر باحد شركات البترول التى كان
يحميها بعض رجال الشرطة واستنجد بهم واخذ يطلب النجدة له ولاخية الذى اخذ
طريقا اخر وكان بصحبته احد اصدقائة الذى اصيب بضربة فى راسة سقط مغشياً
علية بينما احط الاخرين بالاخ الاصغر واستمروا فى طعنه العديد من الطعنات
حتى مات قتيلا والغريب فى هذه القصة المؤلمة ان الجثة وقفت عليها حمامة
بيضاء وظلت واقفة حتى بعد ان جاء رجال الشرطة والكل ينظر فى تعجب من امر
هذه الحمامة كيف لا تفزع من الناس الواقفين شانها شان اى طائر يفزع عند
اقتراب الناس منه بينما العكس هو الذى حدث الناس هم الذين كانوا يخافون من
الاقتراب حتى بعدما قام رجال الشرطة بوضع غطاء على الجثة وقاموا بابعاد
الحمامة عادت مرة اخرى الى الجثة لتقف عليها كانها تقول لهم ممنوع الاقتراب
ولما سئل اخوة القتيل عن القتيل ويدعة قبارى قالوا
انه كان رجلا صالحا وكان كثير الصلاة والصيام والزكاة وكان بالرغم من ان
دخلة لا يتعدى 300 جنية فانه كان يخرج نصفهم تقريبا صدقات وكان يشارك بجهدة
ومالة فى بناء المسجد المقابل لهم او القريب منهم
والغريب ان وكيل النيابة
عندما حضر لكى يعاين الحادثة اخذتة الرهبة من هذه الحمامة التى لا تريد ان
تتحرك من على القتيل
ولما سئل اهل المجنى عليه
ماذا تطلبوا قالوا القصاص
القاتل يقتل ولا بعد حين
لقد ريناهم يرتدون البدلة
البيضاء ونريد ان نراهم يرتدون البدلة الحمراء
هذا كان مطلبهم واعتقد انه
حق مشروع
بقى ان اذكر ان هذه الحادثة
قد رايتها على قناة البدر فى برنامج من الجانى وقد كتبتها لكم للاطلا ع
فارجوا الا اكون قد نسيت شئ او غيرت من الاحداث فهذا ما شاهدتة والحقيقة
مازالت التحقيقات مستمرة وسوف يقدم الجناة الى المحاكمة فى هذه الجريمة
الشنعاء
_________________
تقف
فى حادثة قتل عجيبة على جثة القتيل
حادثة قتل عجيبة
وغريبة وبشعة شاهدتها اليوم
فى برنامج من الجانى
تفاصيل
الجريمة
إن اشقاء لديهم أخت متزوجة
وحدثت مشكلة مع اختهم وأخوات زوجها
وذهب أخواتها لكى يعالجوا المشكلة مع أختهم
واخوات زوجها كما يحدث فى أى مشكلة
ولكن تفاقمت
المشكلة واغلق عليهم اخوه الزوج الباب بالقفل عقابا لهم لتدخلهم فاستعانوا
ببعض الاصدقاء من خلال المحمول لكى يخرجوهم من محبسهم هذا الذى وضعهم فيه
اخوة زوج اختهم
وظلت المشكلة قائمة حتى توفت
حماة الاخت وذهب الاخوة لاداء واجب العزاء فى المقابر ولكن الاخوة الاعداء
كانوا متربصين بالاسلحة البيضاء لاهل زوجة اخيهم 0
وفى المقابر ترك الاخوة
الاعداء عزاء امهم وتركوا الناس يدفنوا امهم لكى يقوموا بهجوم مفاجئ على
اخوة الزوجة فى المقابر وكانوا ثلاثة اخوة واب يشاركون فى اداء واجب العزاء
تنبه الاب الى ان هناك مكيدة فاخذ احد الابناء ورجع قافلا الى بيته كى
يطمئن على ابناءة الاثنين الاخريين ولكنهم كانوا قد وقعوا فى الفخ فطاردهم
الاشقياء بالاسلحة البيضاء فهرب الاكبر واستتر باحد شركات البترول التى كان
يحميها بعض رجال الشرطة واستنجد بهم واخذ يطلب النجدة له ولاخية الذى اخذ
طريقا اخر وكان بصحبته احد اصدقائة الذى اصيب بضربة فى راسة سقط مغشياً
علية بينما احط الاخرين بالاخ الاصغر واستمروا فى طعنه العديد من الطعنات
حتى مات قتيلا والغريب فى هذه القصة المؤلمة ان الجثة وقفت عليها حمامة
بيضاء وظلت واقفة حتى بعد ان جاء رجال الشرطة والكل ينظر فى تعجب من امر
هذه الحمامة كيف لا تفزع من الناس الواقفين شانها شان اى طائر يفزع عند
اقتراب الناس منه بينما العكس هو الذى حدث الناس هم الذين كانوا يخافون من
الاقتراب حتى بعدما قام رجال الشرطة بوضع غطاء على الجثة وقاموا بابعاد
الحمامة عادت مرة اخرى الى الجثة لتقف عليها كانها تقول لهم ممنوع الاقتراب
ولما سئل اخوة القتيل عن القتيل ويدعة قبارى قالوا
انه كان رجلا صالحا وكان كثير الصلاة والصيام والزكاة وكان بالرغم من ان
دخلة لا يتعدى 300 جنية فانه كان يخرج نصفهم تقريبا صدقات وكان يشارك بجهدة
ومالة فى بناء المسجد المقابل لهم او القريب منهم
والغريب ان وكيل النيابة
عندما حضر لكى يعاين الحادثة اخذتة الرهبة من هذه الحمامة التى لا تريد ان
تتحرك من على القتيل
ولما سئل اهل المجنى عليه
ماذا تطلبوا قالوا القصاص
القاتل يقتل ولا بعد حين
لقد ريناهم يرتدون البدلة
البيضاء ونريد ان نراهم يرتدون البدلة الحمراء
هذا كان مطلبهم واعتقد انه
حق مشروع
بقى ان اذكر ان هذه الحادثة
قد رايتها على قناة البدر فى برنامج من الجانى وقد كتبتها لكم للاطلا ع
فارجوا الا اكون قد نسيت شئ او غيرت من الاحداث فهذا ما شاهدتة والحقيقة
مازالت التحقيقات مستمرة وسوف يقدم الجناة الى المحاكمة فى هذه الجريمة
الشنعاء
_________________